كانت زميلة صديقتي السمراء في السكن تنظر إليّ بنظرات غاضبة طوال اليوم. فور ذهاب صديقتي إلى المركز التجاري، حاصرتني زميلتها السمراء في غرفة الجلوس وخلع ملابسها أمامي. ثم جلست على وجهي وركبته حتى أشبع رغبتي. ركبت هذه الفتاة السمراء وجهي حتى قذفت سائل مهبلي.
يجب عليك تسجيل الدخول لنشر تعليقات الحائط. لو سمحت تسجيل الدخول أو الاشتراك مجانا).