أرادت ابنة زوجي الشقراء أن تظهر لي تقديرها خلال عيد الشكر، لذا أخرجت قضيبي وامتصته بينما كانت زوجة أبيها في المطبخ. وفي وقت لاحق من ذلك اليوم، تسللت ابنة زوجي إلى غرفة النوم، وحركت ملابسها الداخلية، وأدخلت قضيبي داخل مهبلها، وركبت قضيبي مثل رعاة البقر.
يجب عليك تسجيل الدخول لنشر تعليقات الحائط. لو سمحت تسجيل الدخول أو الاشتراك مجانا).