رأيتُ فتاةً عذراءً في الثامنة عشرة من عمرها تشمُّ ملابسي الداخلية. رؤيتي لها وهي تشمُّ ملابسي الداخلية أثارت فيّ الرغبة الجنسية. تخيّلوا كم كنتُ متحمسًا عندما طلبت مني أن أكشف عذريتها. ثم خلعتُ ملابسها الداخلية، وانحنيتُ عليها، وضاجعتُها. وبينما كنتُ أضاجعها، أدخلتُ إصبعي داخلها.
يجب عليك تسجيل الدخول لنشر تعليقات الحائط. لو سمحت تسجيل الدخول أو الاشتراك مجانا).