بينما كنت أقود سيارتي عائدًا إلى المنزل، أوقفتني فتاة جميلة في المدرسة وتوسلت إليّ أن أوصلها إلى المنزل. حاولت التوقف عن النظر إلى ساقيها المثيرتين، لكنني لم أستطع. ثم رفعت تنورتها وبدأت في فرك فرجها. كما قمت بلمس هذه الفتاة بإصبعي حتى قذفت عصارة فرجها على يدي.
يجب عليك تسجيل الدخول لنشر تعليقات الحائط. لو سمحت تسجيل الدخول أو الاشتراك مجانا).